recent
أخبار ساخنة

خيارات التمويل - ما هي محددات اختيار التمويل المناسب لشركة ناشئة

الصفحة الرئيسية

 

خيارات التمويل وقرارات الإنتاج: آثاره على الشركات الناشئة والشركات القائمة

يعتبر التمويل قضية تعيق تطور المؤسسات المنتجة وتمنع خلق منتجات جديدة بالاعتماد عل التكنولوجيا الرقيمة العالية. مما يجعلها ذات مخاطرة عالية. وخاصة بالنسبة للشركات الناشئة حديثاً. أو المؤسسات التي تحاول توسيع آفاقها. 

لأن اعتماد المؤسسات الصغيرة على أموالها الخاصة ومواردها الذاتية قد يكون غير كافي. لتغطية احتياجاتها المتعددة في مختلف مراحل نشاطها. والمتعلقة بالمشاريع الاستثمارية التوسعية.


خيارات التمويل - ما هي محددات اختيار التمويل المناسب لشركة ناشئة



مما يدفعها إلى خيار اللجوء إلى التمويل الخارجي عن طريق السوق المالية. أو التمويل البنكي عن طريق الوساطة البنكية. أو عن طريق رأس المال الاستثماري كرأس المال المخاطر.


يعتبر رأس المال المخاطر أول أشكال رأس المال الاستثماري. وهو أحد أشكال التمويل للمؤسسات الناشئه أو التوسعية في مراحلها المبكرة أو قبل انطلاقها في الأسواق. ولهذا النشاط الاستثماري أهمية تميزه عن بقية النشاطات التمويلية الأخرى. حيث إن نشاط رأس المال المخاطر مصدر مهم في النمو الاقتصادي. في مجال الثروة وخلق منصب شغل (السبتي، 2009، ص24).

تعريف رأس المال المخاطر

تعريف 1.

رأس المال المخاطر هو نوع من التمويل يُقدم للشركات الناشئه والشركات الصغيره ذات إمكانيات عالية للنمو بواسطة وسيط مالي متخصص في النشاطات والمشروعات الخاصة. التي تتميز باحتمالية قوية للنمو. مع التيقن باسترداد رأس المال في الوقت والتاريخ المتوقع أو المحدد وهذا ما يجعله مصدر المخاطر. (بولشراب وهدواس، 2021، ص4).

تعريف2.

هو مساهمات في رأس المال المؤسسات غير المسعرة في العادة. بهدف تمويل المراحل السابقة لإنشائها. ومن ثم تمويل انطلاقها إلى تمويل نمو تطويرها. لتصل إلى تمويل تحويل وانتقال ملكيتها (إبراهيم، 2006، ص389).

يهدف المستثمرون في رأس المال المخاطر إلى تحقيق عوائد مرتفعة من خلال الاستثمار في هذه الشركات في مراحلها المبكرة. قبل أن تصبح مُدرجة في البورصة.

دراسة حالة - خيارات التمويل لفكرة تشغيل لدى رائد أعمال.

بصفتك رائد أعمال طموحا لديه فكرة بدء تشغيل رائدة. لديك خياران: البحث عن أموال من مستثمرين في المراحل المبكرة (مستثمرون داخليون أو شركات رأس مال استثماري). أو استخدام مدخراتك الشخصية لبدء المشروع.

بالنظر إلى خيارات التمويل المتاحة. ناقش النقاط التالية بالنسبة لقرارك.

مزايا وعيوب البحث عن رأس المال النقدي من المستثمرين في المراحل المبكرة:

يمكننا توضيح مزايا وعيوب البحث عن رأس المال النقدي من المستثمرين في المراحل المبكرة. بالمقارنة مع استخدام مدخراتك الخاصة. مع الأخذ بعين الاعتبار العديد من العوامل مثل درجة المحافظة على التحكم باتخاذ القرار داخل الشركة. والتزامات السداد المرتبطة بكل خيار تمويلي والمقدار النسبي للأموال التي يمكن الحصول عليها من كل خيار.


تقوم شركة رأس المال بالتدخل كشريك في رأس المال. وتقدم الدعم والتوجيه في مجال الإدارة والتنظيم فضلاً عن المشاركة والمرافقة حتى يتضح المشروع وبالتالي لهذه المشاركة مزايا وعيوب نذكر بعضها (السبتي، 2009، ص42).

المزايا.

  1. الحصول على تمويل أكبر: يمكن للمستثمرين في المراحل المبكرة توفير مبالغ أكبر من المال الذي يمكن الحصول عليه من مدخراتك الشخصية حيث ستقتصر كمية التمويل المتاحة على مقدار مدخراتك الشخصية. وبالتالي يتم توفير التمويل لتلك المشروعات. والتي تتوفر لديها إمكانات متوقعة نحو عائد مرتفع (نصيرة، 2018، ص212).
  2. الوصول إلى الخبرات: غالبًا ما يكون لدى المستثمرين خبرة واسعة في مجال ريادة الأعمال ويمكنهم تقديم المشورة والإرشاد القيم لمساعدتك في تنمية شركتك. فضلاً عن توفير المعونة الفنية والإدارية لأصحاب المشاريع. مع مرافقة المشاريع حتى تحقيق أهداف الشركة. (بولشراب وهدواس، 2021، ص7). بينما قد تواجه ضغطًا نفسيًا كبيرًا بسبب مسؤولية تمويل المشروع من أموالك الخاصة. كما ستتحمل أنت وحدك جميع المخاطر المالية المرتبطة بالمشروع في حال اعتمدت على مدخراتك فقط.
  3. الوصول إلى الشبكات: يمكن للمستثمرين ربطك بشبكاتهم من العملاء والموردين والشركاء الاستراتيجيين. وبالتالي خلق مناصب وفرص عمل جديدة وبالتالي امتصاص البطالة من المجتمع (سلاطنية، 2018، ص3). مع العلم انه عند استخدام مدخراتك الشخصية. ستحافظ على التحكم الكامل في اتخاذ القرارات داخل الشركة.

العيوب.

  1. التخلي عن جزء من ملكية الشركة: مقابل استثماراتهم. سيطلب المستثمرون في المراحل المبكرة حصة في ملكية الشركة. أما عند استخدام مدخراتك الشخصية. ستحافظ على التحكم الكامل في اتخاذ القرارات داخل المؤسسة أو الشركة.
  2. فقدان بعض السيطرة: قد يضطر رواد الأعمال إلى التخلي عن بعض التحكم في اتخاذ القرارات داخل الشركة لإرضاء المستثمرين. (السعيد، 2007، ص10). بينما لديك حرية أكبر في كيفية إنفاق الأموال وتوجيه الشركة.
  3. الضغط على تحقيق النتائج: يتوقع المستثمرون في المراحل المبكرة تحقيق نتائج سريعة. مما قد يؤدي إلى ضغوطات على رواد الأعمال. بينما لا توجد أي ضغوط أو التزامات سداد مرتبطة باستخدام مدخراتك الشخصية.
  4. شروط صعبة: قد يفرض المستثمرون شروطًا صعبة على رواد الأعمال. مثل قيود على الإنفاق أو متطلبات محددة للأداء.

اختيار مصدر التمويل الأنسب لشركتك؟ وأثر بيئة السوق الديناميكية وأسعار الأصول والاستثمارات.

للمفاضلة بين مصادر التمويل المختلفة. ومن ثم اختيار مصدر التمويل الأنسب للشركة يجب مراعاة العديد من العوامل. أهمها:

  1. حجم التمويل المطلوب وتكلفة المصادر المختلفة للتمويل: إذا كانت الشركة بحاجة إلى مبلغ كبير من المال. فقد يكون البحث عن مستثمرين في المراحل المبكرة أو طرح أسهم الشركة للاكتتاب العام هو الخيار الأمثل. وان يكون مصدر التمويل متوافقاً مع مجال استخدام الأموال (مطر، 2001، ص257-258).
  2. رغبة الشركة في الحفاظ على التحكم: إذا كانت الشركة ترغب في الحفاظ على التحكم الكامل في اتخاذ القرارات. فقد يكون استخدام مدخراتها الشخصية أو الحصول على قرض من بنك هو الخيار الأفضل.
  3. قدرة الشركة على تحمل المخاطر: إذا كانت الشركة لا ترغب في تحمل المخاطر المالية الكاملة. فقد يكون الخيار الأفضل هو الاقتراض من احد البنوك أو استخدام مدخراتها الشخصية. 
  4. بيئة السوق: تلعب بيئة السوق دورًا هامًا في تحديد خيارات التمويل المتاحة للشركة. ففي فترات الركود الاقتصادي. قد يكون من الصعب على الشركات الحصول على تمويل من المستثمرين أو طرح أسهمها للاكتتاب العام.

مصادر التمويل.


تلجأ الشركة لتمويل مشاريعها واحتياجاتها الاستثمارية. من مصادر تمويل مختلفة فهناك:

  1. مصادر التمويل الذاتي: استخدام مدخرات الشركة أو أموال أصحابها لتمويل المشروع. وتكون مصادر داخلية المصدر. وهناك مصادر تمويل خارجية كالرفع في رأس المال. وهناك التمويل بالدين كالقروض السندية والقرض الايجاري. والقروض البنكية لتمويل المشروع. وهي قروض متوسطة الأجل وطويلة الأجل وقروض قصيرة الأجل (أمير، 2023، ص6).
  2. التمويل من المستثمرين: الحصول على تمويل من مستثمرين في المراحل المبكرة أو شركات رأس المال الاستثماري.
  3. التمويل الجماعي: جمع الأموال من خلال منصات التمويل الجماعي.
  4. التمويل بالأسهم الممتازة: طرح أسهم الشركة للاكتتاب العام لجمع الأموال. وهي شكل من أشكال رأس المال المستثمر في الشركة. ويقدم لأصحاب الشركات ميزة العائد المحدود. ومركز ممتاز تجاه حملة الأسهم العادية (عمار، 1997، ص209).

تأثير بيئة السوق الديناميكية على اختيار مصدر التمويل.

تؤثر بيئة السوق الديناميكية على اختيار مصدر التمويل من خلال:
  1. تغيير تكلفة التمويل: تتغير تكلفة التمويل اعتمادًا على ظروف السوق. ففي فترات الركود الاقتصادي. قد ترتفع أسعار الفائدة على القروض. مما يجعل التمويل من خلال القروض أكثر تكلفة (مصطفى، 2022 ديسمبر 16).
  2. تغيير توفر التمويل: قد يصبح من الصعب على الشركات الحصول على تمويل من المستثمرين أو طرح أسهمها للاكتتاب العام في فترات الركود الاقتصادي.
  3. تغيير توقعات المستثمرين: تتغير توقعات المستثمرين اعتمادًا على ظروف السوق. ففي فترات الركود الاقتصادي. قد يصبح المستثمرون أكثر حذراً في استثماراتهم. مما يجعل من الصعب على الشركات الحصول على تمويل من خلالهم.

مثال: في عام 2020. أدى تفشي جائحة كورونا إلى ركود اقتصادي عالمي. أدى ذلك إلى ارتفاع تكلفة التمويل من خلال القروض. وجعل من الصعب على الشركات الحصول على تمويل من المستثمرين أو طرح أسهمها للاكتتاب العام.


ما هي محددات الاختيار بين مصادر التمويل؟


يمكن ذكر بعض النصائح لاختيار مصدر التمويل الأنسب.
  1. تقييم احتياجات الشركة المالية: حدد مقدار وحجم التمويل الذي تحتاجه الشركة ومدة التمويل المطلوبة لتغطية احتياجات الشركة.
  2. تقييم خيارات التمويل المتاحة وشكل التمويل المرغوب: قيّم مزايا وعيوب كل خيار من خيارات التمويل المتاحة.
  3. تقييم بيئة السوق: خذ بعين الاعتبار ظروف السوق عند اختيار مصدر التمويل. مع وضع برنامج زمني للاحتياجات المالية.
  4. استشارة خبراء ماليين لوضع وتطوير الخطة التمويلية: يمكن لخبراء المال مساعدتك في تقييم خيارات التمويل المتاحة وتحديد أفضل خيار لاحتياجاتك. لتجنب المشاكل المتعلقة بالسداد
  5. تنفيذ الخطة التمويلية مع الرقابة عليها ومن ثم تقييمها: يجب أن تكون الخطة موضوعة بشكل جيد وقابلة للتطبيق. مع المتابعة المستمرة لتصحيح الخلل والانحرافات الناتجة عن التنفيذ الخاطئ (كنجو وفهد، 1997، ص53).

في النهاية. لا يوجد مصدر تمويل واحد مثالي لجميع الشركات. يعتمد اختيار مصدر التمويل الأنسب على احتياجات الشركة وظروفها الخاصة وبيئة السوق.


تغيير نهج استراتيجيات التمويل والاستثمار عند نفس بيئة سوق رأس المال الديناميكية:

إذا كنت الرئيس التنفيذي لشركة راسخة ذات أرباح ثابتة. فسأغير نهج استراتيجيات التمويل والاستثمار في بيئة سوق رأس المال الديناميكية من خلال:

  1. التنويع: سأقوم بتنويع مصادر التمويل والاستثمار لتقليل المخاطر (بن موسى، 2004، ص 42). سأستخدم مزيجًا من التمويل الذاتي والاقتراض والتمويل من المستثمرين. سأستثمر في مجموعة متنوعة من الأصول. بما في ذلك الأسهم والسندات والعقارات والسلع. يمكنني أيضًا الاستثمار في شركات مختلفة في قطاعات مختلفة.
  2. التركيز على الاستثمارات طويلة الأجل: سأركز على الاستثمارات طويلة الأجل التي ستوفر عوائد ثابتة على المدى الطويل. سأبتعد عن الاستثمارات المضاربية التي قد تحقق عوائد مرتفعة في المدى القصير. ولكنها تنطوي على مخاطر عالية. حيث يمكنني الاستثمار في شركات ذات نمو ثابت. وسجل حافل من الأرباح. يمكنني أيضًا الاستثمار في سندات حكومية أو سندات شركات ذات تصنيف ائتماني مرتفع.
  3. الحفاظ على احتياطيات نقدية كافية: سأحافظ على احتياطيات نقدية كافية لتغطية أي احتياجات غير متوقعة. سأستخدم هذه الاحتياطيات أيضًا للاستثمار في فرص جديدة عندما تكون الأسعار منخفضة. ويمكنني الاحتفاظ بما يعادل 3 إلى 6 أشهر من النفقات التشغيلية في الاحتياطيات النقدية.
  4. مراقبة السوق عن كثب: سأقوم بمراقبة السوق عن كثب لتحديد أي تغييرات في الاتجاهات. سأقوم بتعديل استراتيجيات التمويل والإستثمار حسب الحاجة استجابةً لتغيرات السوق. ويمكنني استخدام خدمات تحليل السوق لتحديد أي تغييرات في الاتجاهات. يمكنني أيضًا حضور المؤتمرات والندوات المتعلقة بسوق رأس المال. حيث سيساعد مراقبة السوق عن كثب على تحسين قدرة الشركة على التكيف مع تغييرات السوق.

في النهاية. يجب على الرئيس التنفيذي للشركة الراسخة ذات الأرباح الثابتة. أن يوازن بين المخاطر والعوائد عند اتخاذ قرارات التمويل والاستثمار. يجب أن يكون على دراية بتغييرات السوق وأن يكون مستعدًا لتعديل استراتيجياته حسب الحاجة.

مقارنة بين قرارات الإنتاج المتخذة بين الشركات الراسخة والشركات الناشئة:

تختلف قرارات الإنتاج التي تتخذها الشركات الراسخة عن تلك التي تتخذها الشركات الناشئة في جوانب متعددة. أهمها:
  1. حجم الإنتاج: تميل الشركات الراسخة إلى الإنتاج بكميات كبيرة للحصول على وفورات الحجم وخفض التكاليف. بينما تميل الشركات الناشئة إلى الإنتاج بكميات صغيرة لتقليل المخاطر والتركيز على الابتكار. فقد تقرر شركة راسخة بناء مصنع جديد لزيادة قدرتها الإنتاجية. بينما قد تقرر شركة ناشئة استخدام منشأة تصنيع خارجية لتقليل التكاليف.
  2. تنوع المنتجات: تميل الشركات الراسخة إلى تقديم مجموعة واسعة من المنتجات لتلبية احتياجات مختلف العملاء. بينما تميل الشركات الناشئة إلى التركيز على منتج أو خدمة واحدة لتطويرها بشكل أفضل.
  3. التكلفة: تسعى الشركات الراسخة إلى خفض تكلفة الإنتاج من خلال استخدام تقنيات الإنتاج الآلية وتحسين العمليات. بينما تركز الشركات الناشئة على تقليل التكاليف. من خلال استخدام تقنيات الإنتاج اليدوية والاعتماد على الموارد الخارجية. فقد تقرر شركة راسخة الاستثمار في تقنية جديدة لخفض تكلفة الإنتاج. بينما قد تقرر شركة ناشئة استخدام مواد أقل تكلفة لمنتجاتها.
  4. الابتكار: تميل الشركات الناشئة إلى التركيز على الابتكار وتطوير منتجات وخدمات جديدة. بينما تميل الشركات الراسخة إلى التركيز على تحسين المنتجات والخدمات الموجودة. قد تقرر مؤسسة ناشئه تطوير منتج جديد باستخدام تقنية جديدة. بينما قد تقرر شركة راسخة تحسين منتج موجود بإضافة ميزات جديدة.
  5. المخاطر: تميل الشركات الناشئة إلى تحمل مخاطر أكبر في قرارات الإنتاج بسبب نقص الخبرة والموارد. بينما تميل الشركات الراسخة إلى اتخاذ قرارات أكثر تحفظًا لتقليل المخاطر. قد تقرر شركه ناشئه دخول سوق جديد ينطوي على مخاطر عالية. بينما قد تقرر شركة راسخة التركيز على السوق الحالي لتقليل المخاطر.

في النهاية. تعتمد قرارات الإنتاج على احتياجات الشركة وأهدافها وظروف السوق. يجب على الشركات الراسخة والشركات الناشئة تقييم جميع الخيارات المتاحة قبل اتخاذ قرارات الإنتاج.

بالإضافة إلى ما سبق. هناك بعض العوامل الأخرى التي قد تؤثر على قرارات الإنتاج. مثل:

  • قوانين وتشريعات الدولة: قد تضع بعض الدول قيودًا على الإنتاج. مثل قيود على استخدام المواد الكيميائية أو الضوضاء.
  • الوعي البيئي: قد تتخذ الشركات قرارات الإنتاج بناءً على تأثيرها على البيئة.
  • التغييرات في التكنولوجيا: قد تؤدي التطورات في التكنولوجيا إلى تغييرات في قرارات الإنتاج.

من المهم أن تظل الشركات على اطلاع دائم بأحدث التغييرات في السوق والبيئة التنظيمية والتكنولوجية عند اتخاذ قرارات الإنتاج.

المراجع.

  1. السبتي، محمد. (2009). فعالية رأس المال المخاطر في تمويل المشاريع الناشئة – دراسة حالة المالية الجزائرية الأوروبية للمساهمة. رسالة ماجستير في الإدارة المالية. قسم علوم التسيير. كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير. جامعة منتوري. قسنطينة.
  2. أمير،معيزة مسعود. (2023). محاضرات في مقياس إدارة مصادر التمويل. مطبوعة بيداغوجية موجهة لطلبة السنة الثانية ماستر إدارة مالية.
  3. إبراهيم، عبد الله. (2006). المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مواجهة مشكل التمويل. ورقة بحثية مقدمة في الملتقى الدولي حول متطلبات تأهيل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية. الشلف.
  4. السعيد، بريبش. (2007). رأس المال المخاطر بديل مستحدث لتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. العدد5. جامعة ورقلة: مجلة الباحث.
  5. بن موسى، كمال. (2004). المحفظةالاستثمارية تكوينها ومخاطرها. العدد3. الجزائر: مجلة الباحث. كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير. جامعة الجزائر.
  6. بولشراب، أحلام وهدواس، سهام. (2021). فعالية رأس المال المخاطر في تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة – دراسة حالة الجزائر. رسالة ماجستير في العلوم المالية والمحاسبية (ل. م. د). تخصص مالية المؤسسة. قسم العلوم الاقتصادية والتجارية. معهد العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير. المركز الجامعي عبد الحفيظ بو الصوف ميلة. الجزائر.
  7. عمار، رضوان وليد. (1997). أساسيات في الإدارة المالية. الأردن: دار الميسرة للطباعة والنشر والتوزيع.
  8. سلاطنية، خالد. (2018). دور رأس المال المخاطر في تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة – دراسة حالة شركة SOFINANNCE. رسالة ماجستير في الاقتصاد النقدي والبنكي. كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير. جامعة محمد خيضر. بسكرة.
  9. كنجو، كنجو عبدو وفهد، إبراهيم وهبي. (1997). الإدارة المالية. ط1. عمان: دار الميسرة للنشر والتوزيع والطباعة.
  10. مصطفى، أحمد. (2022 ديسمبر 16). ماذا يعني رفع سعر الفائدة لاحتمالات الركود الاقتصادي العالمي؟. اندبندنت عربية. تم الاسترجاع من الرابط https://2u.pw/xhdCHCN,
  11. مطر، محمد. (2001). التحليل المالي الانتمائي. الأردن: دار وائل للنشر والتوزيع
google-playkhamsatmostaqltradent